عبد اللطيف المناوي- المصري اليوم فى الأول من يوليو عام ١٩٩٤، خطا الزعيم الفلسطينى ياسر عرفات أولى خطواته على تراب فلسطين بعد ٢٧ عامًا من الغياب القسرى، وذلك ضمن ترتيبات
فلسطين
عبد المنعم سعيد- المصري اليوم أعرف أنه من الصعب للغاية أن يقال كلام عن السلام فى زمن الحرب، سواء كانت فى غزة أو فى طهران. وكثيرا ما سوف يكون الحديث
زيد بن كمي- الشرق الأوسط همست أمُّ محمودٍ لطفلتِها وهي تحتضنُها وسط ظلامِ غزةَ «نمنا ليلة أخرى... وهذا وحده يكفي». لم تكنِ العبارة مجردَ كلمة وردت في إحدَى الروايات التاريخية
شدد ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، الأمير محمد بن سلمان، على ضرورة أن يضطلع المجتمع الدولي بدوره في إنهاء التداعيات الكارثية للعدوان الإسرائيلي في فلسطين. وأكد أهمية حماية المدنيين
عبد اللطيف المناوي- المصري اليوم بعد أكثر من عام ونصف على اندلاع الحرب فى غزة فى أكتوبر ٢٠٢٣، والتى جاءت عقب الهجوم المفاجئ الذى شنّته حركة حماس على المستوطنات الإسرائيلية
عبدالله بن بجاد العتيبي- القبس للحقيقة وللتاريخ، فقد بذلت الدول العربية وعلى رأسها الدول الخليجية بقيادة السعودية، الغالي والنفيس لإيجاد مخرجٍ حقيقيٍ للقضية الفلسطينية، توالت على ذلك أجيالٌ من القيادات
عبد اللطيف المناوي- المصري اليوم الاتفاق اللبنانى - الفلسطينى الذى أُعلن عنه عقب اللقاء الذى جمع الرئيس اللبنانى جوزيف عون ونظيره الفلسطينى محمود عباس فى بيروت، آخر الأسبوع الماضى، وأكد
رفيق خوري- أندبندنت عربية التجربة الأخيرة في حرب غزة ولبنان درس أكبر، فلا أميركا ولا روسيا ولا الصين حاولت أو تمكنت حتى من وقف حرب الإبادة ضد غزة وشعبها، ولا
جان الفغالي- نداء الوطن حين كانت طائرة الرئيس الفلسطيني محمود عبَّاس، أبو مازن، تهم بالهبوط في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، كان ينظر من نافذة الطائرة، فيرى المخيمات الفلسطينية،
كشفت مصادر فلسطينية أن قادة فصائل فلسطينية في سوريا كانت مقربة من الحكم السابق، ومدعومة من طهران، غادروا دمشق بعد التضييق عليهم من قبل السلطات الجديدة ومصادرة ممتلكاتهم. كما أوضح
Load More